الرؤية
استجابة عادلة ومنصفة وكريمة في نظام الاستجابة الحالي حيث يساهم المستجيبين المحليين في قيادة وتوجيه جهود الاستجابة الإنسانية، مما يضمن المساعدة الفعالة والكفؤة التي تلبي احتياجات وأولويات المجتمعات المتضررة.
مبادرة توطين وتحسين آليات الاستجابة في اليمن (LORMIY) هي حركة استراتيجية تعاونية تم تنفيذها لتعزيز الاستجابة العادلة والمنصفة والكريمة في نظام الاستجابة الحالي ولجعل العمل الإنساني أكثر فعالية ومبني على المبادئ من خلال العمل بشكل جماعي ومستقل للتأثير على السياسات والممارسات. وتهدف المبادرة إلى تعزيز توطين وتحسين آليات الاستجابة الإنسانية في اليمن، بما يتماشى مع أهداف ومبادئ أجندة الصفقة الكبرى والمبادرات والاجندة الاخرى في هذا الإطار منها المحلية والدولية. تم إطلاق المبادرة في أغسطس 2021 وتتكون حاليًا من أكثر من 50 عضوًا من قطاعات متنوعة، وطنية ومحلية ومنظمات نسائية وذوي الاحتياجات الخاصة والشباب ومختلف أنواع وفئات المستجيبين المحليين. تعمل مبادرة التوطين أيضا بالتنسيق محليًا ودوليًا وهي أيضا عضوا لشبكات التوطين العالمية مثل ICVA وC4C وVENRO وNEAR.
استجابة عادلة ومنصفة وكريمة في نظام الاستجابة الحالي حيث يساهم المستجيبين المحليين في قيادة وتوجيه جهود الاستجابة الإنسانية، مما يضمن المساعدة الفعالة والكفؤة التي تلبي احتياجات وأولويات المجتمعات المتضررة.
تعزيز توطين وتحسين آليات الاستجابة في اليمن من خلال مناصرة تمكين المستجيبين المحليين وتعزيز التنسيق والمساءلة وتحسين بيئة العمل، بما يتماشى مع الأجندة المحلية والدولية ذات الصلة.
استجابة عادلة ومنصفة وكريمة في نظام الاستجابة الحالي حيث يساهم المستجيبين المحليين في قيادة وتوجيه جهود الاستجابة الإنسانية، مما يضمن المساعدة الفعالة والكفؤة التي تلبي احتياجات وأولويات المجتمعات المتضررة.
استجابة عادلة ومنصفة وكريمة في نظام الاستجابة الحالي حيث يساهم المستجيبين المحليين في قيادة وتوجيه جهود الاستجابة الإنسانية، مما يضمن المساعدة الفعالة والكفؤة التي تلبي احتياجات وأولويات المجتمعات المتضررة.
استجابة عادلة ومنصفة وكريمة في نظام الاستجابة الحالي حيث يساهم المستجيبين المحليين في قيادة وتوجيه جهود الاستجابة الإنسانية، مما يضمن المساعدة الفعالة والكفؤة التي تلبي احتياجات وأولويات المجتمعات المتضررة.