الإنسانية
الحفاظ على الحياة والكرامة والرفاهية دون تمييز.
يوجد في قلب مبادرة التوطين نهج إنساني فريد من نوعه، مصمم بشكل معقد لتمكين الجهات الفاعلة المحلية، وتعزيز الشمولية، وتحسين آليات الاستجابة في اليمن. يعتمد نهجنا المميز على مجموعة من المبادئ التوجيهية التي نشأت من الحوارات التعاونية والالتزامات المشتركة
الهدف الشامل لاستراتيجيتنا هو دعم نظام استجابة محلي وشامل وسريع الاستجابة وفعال في اليمن. وترتكز مهمتنا على تعزيز الشراكات، وتمكين القيادة المحلية، وتعزيز التنسيق، وزيادة مشاركة المجتمع والملكية، وتحسين إمكانية الوصول إلى التمويل، وبيئة داعمة للجهات الفاعلة المحلية، وتتمثل في مواءمة التدخلات مع احتياجات السكان المتضررين. يتصور هذا الاقتراح الديناميكي جهدًا تعاونيًا يضم أعضاء مبادرة التوطين والجهات الفاعلة في الاستجابة وأصحاب المصلحة.
تحديد أولويات الجهات الفاعلة المحلية ودعمها في تشكيل التدخلات.
ضمان أن تقوم الشراكات على الاحترام المتبادل والشفافية والمبادئ المشتركة.
تصميم البرامج على أساس فهم شامل للاحتياجات المتنوعة والمتطورة.
احتضان التنوع، وضمان مشاركة جميع أصحاب المصلحة، وتقييم مساهماتهم.
التمسك بمعايير عالية من المساءلة والشفافية والالتزام بأجندة توطين الاستجابة.
تعزيز ثقافة التعلم والتكيف من أجل المرونة والابتكار.
تعزيز التدخلات المستدامة وبناء القدرة على الصمود داخل المجتمعات.
الدعوة إلى سياسات تدعم أجندة التوطين وإزالة العوائق التي تحول دون المشاركة المحلية.
إعطاء الأولوية لحساسية الصراع، والسعي لعدم الإضرار، وتقليل الآثار السلبية على ديناميكيات الصراع.