إن الوضع الاقتصادي المتوتر بالفعل في اليمن يتفاقم بسبب العديد من الصعوبات، بما في ذلك التعافي الاقتصادي البطيء وضعف البنية التحتية. ويواجه الشباب تحديات هائلة، مع محدودية الوصول إلى التعليم وفرص العمل والموارد الأساسية. وفي مثل هذه البيئة الصعبة، فإن الفرص المتاحة للشباب والشابات لبناء سبل عيش مستدامة نادرة، مما يجعل المبادرات الرامية لدعم التدريب على المهارات المهنية والتجارية أمرًا بالغ الأهمية.
بتمويل سخي من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في اليمن مع شريك محلي، وكالة تنمية المنشآت الصغيرة والأصغر سلسلة من البازارات لدعم رواد الأعمال اليمنيين الشباب في إطار مشروع التدريب المهني ودعم مهارات الأعمال المرحلة الثانية.
لمعرفة المزيد اضغط هنا